11:45 AM

تغلب على حرارة الصيف ، بملابس مكيفة !!

11:45 AM

إذا كنت تشتكي من حرارة الصيف و عدم القدرة على العمل أو انجاز مهماتك أو حتى الخروج من المنزل بسبب الطقس الحار و أشعة الشمس فإليك الاختراع الياباني الجديد الذي يقضي على هذه المشكلة !! فدائماً ما تذهلنا اليابان بإبداعتها ،

 هل تتخيل أن تكون هناك ملابس مكيفة !! بل ومكيفة  بمرواح تعمل  لمدة 11 ساعة متواصلة !!  ،قامت اليابان حديثا لمواجه حرارة الصيف و بالاضافة  للتغلب على مشكلة اليابان فى الكهرباء بسبب توقف مفاعل فوكوشيما النووي عن العمل، ولذلك يجب عليهم الاقتصاد في الكهرباء و بالتالي عدم استخدام المكيفات و المراوح ولكن هل يجعلهم هذا يقفون مكتوفي الايدي امام حرارة الطقس في فصل الصيف ؟ 

تغلباً على تلك المشكلة ، قام احد المصيممن و المصنعين  في شركة كوشوفوكو للملابس باليابان باختراع وتصميم ملابس و بالاخص ” جاكت ” بنوع خاص مزود بمراوح بداخله  لتقوم بتوليد تيار هواء داخل ملابس الشخص للتغلب على حرارة الطقس . 

و تتوقع الشركة أن تبيع هذا العام ما يقرب من  40,000 قطعة من هذه الجواكت أو الملابس ذات المراوح المكيفة ، ولقدزادت مبيعات تلك الشركه بعد ازمة المفاعل وبالتلي تخفيض استهلالك الكهرباء بعد فرض الحكومة اليابانيه هذا التخفيض إلى نسبيه 15 % خاصة للمصانع والشركات الكبرى  ، اما عن سعر تلك التسرة فهو حوالي 140 دولار . 








أكمل القراءة Résuméabuiyad
3:38 AM

رسومات مذهلة تجاوزت الخيال لتقترب من الواقع!

3:38 AM
رسومات حقيقية تخطف الأنفاس للشاب صامويل سيلفا “Samuel Silva” باستخدام قلم الحبر الجاف.


الناظر عن كثب يعتقد أنها صوراً حقيقية التقطتها عدسة كاميرا، وقد يكون من الصعب التصديق أنها رسومات بريشة شاب يبلغ من العمر 31 عاماً.

يعتبر المحامي البرتغالي أعماله الفنية هواية، ويستخدم أقلام الحبر ماركة بيك “Bic” كأساس لرسوماته، وفي بعض الأحيان يعمل على الرسمة الواحدة أكثر من خمسة وأربعين ساعة.

يقول صامويل سيلفا: “أنا مجرد محام، والفن مجرد هواية بالنسبة لي، على الرغم من أنه قد يستغرق مني من خمس ساعات إلى خمسون ساعة لإنهاء الرسمة الواحدة”.









أكمل القراءة Résuméabuiyad
3:22 AM

فكرة عبقرية لتحويل اللوحات الإعلانية إلى مأوى للمشردين?!

3:22 AM
كما يوجد في الوطن العربي مشردين لا مأوى لهم فالمجتمع الغربي أيضاً به مشردين كُثُر، ولكن ما يُميز المجتمع الغربي طريقة تعامله مع هذه المشكلة وابتكاره لحلول “إبداعية” من أجل حلها وذلك يختلف تماماً عن تعامل مجتمعاتنا العربية مع هذه الظاهرة والذي يتّصِف في أفضل الأحوال بالسلبية وفي أسوأها بالتجاهل.
ظهرت أفكار كثيرة لحل هذه المشكلة الاجتماعية وتوفير مأوى للمشردين منها المنازل المتحركة ومنها تحويل حاويات الشحن الى منازل صغيرة وغيرها من الأفكار الإيجابية.. ولكن فكرة اليوم تتميّز بالإيجابية والإبداع معاً، فقد توصل فريق تصميم معماري من سلوفاكيا إلى فكرة عبقرية لتحويل اللوحات الإعلانية على جوانب الطرق الى شُقق صغيرة للمُشردين، عبر استغلال اللوحات مثلثة الشكل تمَكّن الفريق من تصميم شُقق من غُرفتين ومطبخ وحمام وحتّى مكتب للعمل.

يصف فريق DesignDevelop صاحب هذه الفكرة المشروع في موقعهم الشخصي بالأتي:
تعجُ المُدن بالعديد من اللوحات الإعلانية المُكلّفة من حيث الصيانة والإيجار ويهدف مشروعنا إلى تعديل هذه اللوحات بطريقة تسمح بتوفير شقة بداخلها وتكلفة هذا التعديل يمكن دفعها جزئياً عبر إيجار اللوحة الشهري


الفكرة عبقرية بالفعل فاللوحات الإعلانية على الطُرق دائما ما تكون على شكل مثلث لتناسب زاوية رؤية السيارات على كلا الطريقين وبالتالي المساحة بين اللوحتين مُهدرة تماما بالرغم من دفع ثمنها من ضمن إيجار اللوحة وبمجرد وضع ضِلع ثالث ستتحول هذه المساحة المهدرة الى شقه كما أنها مُتّصلة مُسبقاً بالكهرباء من أجل الإضاءة الليلية. الفكرة بمجملها متاحة لأي مدينة في العالم لتسخدمها دون دفع أي تكاليف لفريق المُصممين كما أنها مفتوحة المصدر بحيث يمكن التعديل على التصاميم الخارجية والداخلية والإضافة عليها بدون أي مشاكل قانونية.
وإليكم المزيد من الصور التي تُوضّح الفكرة:










 شاركونا آرائكم..
أكمل القراءة Résuméabuiyad

جميع الحقوق محفوظة©2013-2014 | الـموقــع | سياسة الخصوصية